(١) تقدم في (٣١٧): صدوق، تكلم فيه للوقف في القرآن. (٢) هو ابن جعفر بن أبي كثير، تقدم في (١٣): ثقة ثبت. (٣) وقع في المخطوطتين والمطبوعة (ابن أبي حرب) كذا، والتصويب من المراجع، وهو محمد ابن أبي حرملة القرشي، تقدم في (٨٤): ثقة. (٤) تقدم في (٢٧٩): ثقة فاضل. درجة الحديث: إسناده حسن. أخرجه الإِمام أحمد في المسند (٢/ ٣٥٧) في مسند أبي هريرة -من طريق: سليمان بن داود، عن إِسماعيل بن جعفر به نحوه. وأخرجه النسائي في الكبرى في التفسير (التحفة ٨/ ٢٢٧) من طريق: علي بن حجر عن إسماعيل به. والبغوي في شرح السنة (١٤/ ٣٨٦) من طريق: أحمد بن علي الكشيمهني، عن علي بن حجر به نحوه. وأخرجه ابن جرير الطبري في تفسيره (١٦/ ١٤٦) سورة الرحمن آية (٤٦) من طريق: زكريا بن يحيى المصري، عن سعيد بن أبي مريم، عن محمد بن جعفر به نحوه. والبيهقي في كتاب البعث والنشور (٦٩) من طريق: محمد بن إِسحاق الصغاني، عن سعيد بن أبي مريم يه نحوه. وذكره السيوطي في الدر المنثور (٧/ ٧٠٧) وزاد نسبته إِلي ابن منيع والبزار وابن أبي حاتم، وابن المنذر وابن مردويه. قلت: وسئل الإِمام البخاري (الفتح ١١/ ٢٦١) عن حديث عطاء بن يسار عن أبي الدرداء، فقال: مرسل لا يصح. والصحيح حديث أبي ذر-يعني المخرج في الصحيح (الفتح ١١/ ٢٦٠) وفيه: أن جبريل ﵇ عرض للنبي ﷺ فقال: بشر أمتك أنه من مات لا يشرك بالله شيئًا دخل الجنة. قلت: وإن سرق وإن زني .... الحديث. قال الحافظ ابن حجر في الفتح (١١/ ٢٦٧): قد وقع التصريح بسماع عطاء بن يسار له من