(١) تقدم في (٢٥٨): صدوق يخطيء كثيرا. (٢) لم أقف على ترجمته، وقد ذكره ابن حبان في الرواة عن إِسماعيل بن إِبراهيم. الثقات (٦/ ٣٨). (٣) كذا وقع في هذه الرواية (إِبراهيم بن إِسماعيل) وقد ذكره ابن أبي حاتم وابن حبان في إِسماعيل بن إِبراهيم، والبخاري إِنما أورد هذا الحديث في ترجمة إِسماعيل بن إِبراهيم، والحديث الآتي عقب هذا هو إيضا من طريق: إِسماعيل بن إِبراهيم، كأنه أراد التنبيه إِلى خطإِ من روى كذلك. قال ابن أبي حاتم في ترجمة إِسماعيل: قال أبي: هو إِبراهيم بن شيبان، وسكت عنه، ولكنه ينسب إِبراهيم إِلى جده. وذكره ابن حبان في الثقات وقال: هو: إِسماعيل بن إِبراهيم بن عباد بن شيبان يروى عن أبيه عن جده، ولجده صحبة، روى عنه حفص بن عمر بن عامر. والله أعلم. الجرح (١٥٦)، الثقات (٦/ ٣٨). (٤) لم أقف على ترجمته. (٥) هو عباد بن شيبان أبو إِبراهيم حليف قريش، كذا قال ابن مندة، وقال ابن عبد البر: عباد ابن شيبان، روى عنه ابنه إِبراهيم ويحيى. وقال ابن سعد: إِنه حليف بني عبد المطلب. وفي رواية شعبة: عن رجل من بني سليم، نقل الحافظ أن شيبان بطن من بني سليم، وسيأتي ذلك في الحديث الآتي. ووقع عند ابن السكن، إِسماعيل بن إِبراهيم بن سنان، عن أبيه، عن جده .. قال ابن حجر: والظاهر أنه تصحيف -يعني عن شيبان-. وهذه الروايات تقتضي الصحبة لعباد. قال ابن حجر: ومنهم من أعاد الضمير لإِبراهيم فجعل