(١) هو ابن سعيد، تقدم في (٤٩): ثقة ثبت. (٢) هو ابن عيينة، تقدم في (١٢٢). (٣) عروة بن عياض بن عبد القاري - بالتشديد، بلا همز - يقال ابن عدي النوفلي المكي، ويقال فيه: عياض بن عروة. ثقة، روى له البخاري في الأدب ومسلم والنسائي. الكبير (٧/ ٣٢)، الجرح (٦/ ٣٩٦)، التقريب (٣٨٩). أخرجه النسائي في السنن الكبرى - كتاب عشرة النساء - باب العزل - (١٧٩)، من طريق: قتيبة به ولفظه: جاء رجل الى رسول اللَّه ﷺ فقال: إِن لي جارية وأنا أعزل عنها؟. فقال: "أما إِن ذاك لا يمنع شيئًا إِراده اللَّه" ثم أتى النَّبِيّ ﷺ فقال: شعرت أن تلك الجارية قد حملت. فقال رسول اللَّه ﷺ: "أنا عبد اللَّه ورسوله". وأخرجه مسلم في صحيحه (٢/ ١٠٦٤) كتاب النكاح -باب حكم العزل- من طريق: سعيد بن عمرو، عن سفيان بن عيينة به نحوه. ومن طريق: حجاج، عن أبي حماد الزبيري، عن سعيد بن حسان به، نحوه. والحديث قد أخرجه مسلم من طرق أخري عن جابر ﵁، وكذا الإِمام أحمد في المسند (٣/ ٣٠٩، ٣١٢، ٣٧٧، ٣٨٠، ٣٨٦). (٤) هو ابن أنس بن راشد، نسبه البخاري الى جده، تقدم في (٣٣٧): صدوق. (٥) عائذ بن حبيب الملاح - بفتح الميم، وتشديد اللَّام - أبو أحمد الكوفي، ويقال: أبو هشام. قال الإِمام أحمد: كان شيخا جليلا عاقلا. وقال: ليس به بأس. وقال ابن معين: صويلح. وقال أبو زرعة: صدوق في الحديث. قال ابن حجر: صدوق، رمي بالتشيع. روى له النسائي وابن ماجة. الكبير (٧/ ٦٠)، الجرح (٧/ ١٧)، التهذيب (٥/ ٨٨)، التقريب (٢٨٩). (٦) هو الطويل، تقدم في (٢٥٦): ثقة مدلس. درجة الحديث: رجاله ثقات، وحميد لم يصرح بالسماع. وقال البخاري: وروى إسماعيل وحفص عن حميد .... وقالا: حكه النَّبِيّ ﷺ بيده، وهذا أصح. أخرجه النسائي في