(١) هو الماجشون أبو سلمة المدني. ثقة، مات سنة خمس وثمانين ومائة، روى له الجماعة غير أبي داود. الطبقات (٥/ ٤١٥)، الجرح (٩/ ٢٣٤)، التقريب (٦١٢). (٢) قال ابن حبان: هو الربعي. وعند ابن حجر إِنه: الثقفي. وفي المسند أنه: المزني التميمي. وقد سكت عنه البخاري. وقال أبو حاتم: شيخ. وذكره ابن حبان في الثقات. وذكر ابن حجر حديثا عن ميمون هذا عن محمد بن عباد، عن ثوبان، ثم قال: وميمون هذا أظنه عطاء بن عجلان، أحد الضعفاء، كان بعض الرواة دلس اسمه وهذا من عجيب التدليس. الكبير (٧/ ٣٤٣)، الجرح (٨/ ٢٣٩)، الثفات (٧/ ٤٧٣)، اللسان (٦/ ١٤١). درجة الحديث: إسناده ضعيف. أخرجه الإِمام أحمد في المسند (٥/ ٢٧٩) من طريق: محمد بن أبي بكر به مثله. وللحديث شاهد من حديث أنس بن مالك ﵁ تقدم برقم (١٤٦). (٣) هو ابن حبيب القرشي البزار البصري نزيل بغداد، قال النسائي: لا بأس به وقال مرة: ثقة وقال صالح بن محمد الحافظ: لا بأس به. وذكره ابن حبان في "الثقات". قال ابن حجر: صدوق. مات بعد الخمسين ومائتين. أخرج له البخاري وأبو داود والنسائي. الجرح (٩/ ١٨٦)، تاريخ بغداد (١٤/ ٢٠٥)، ت. الكمال (٣/ ١٥١٦)، التقريب (٥٩٦). (٤) هو محمد بن الحسن بن هلال بن أبي زينب: فيروز أبو جعفر أو أبو الحسن. لقبه محبوب، وهو به أشهر. قال ابن معين: ليس به بأس. وقال بو حاتم: ليس بالقوى. وقال النسائي: ضعيف. قال ابن حجر: صدوق فيه لين، ورمي بالقدر، روى له البخاري ومسلم. الجرح (٨/ ٣٨٨). ت. الكمال (٣/ ١١٨٨)، التقريب (٤٧٤). (٥) تقدم في (٢٠٩): ضعيف. (٦) تقدم في (٢٠٩): مجهول. درجة الحديث: إسناده ضعيف. أخرجه الطبراني في الأوسط (٢/ ١٣٩) من طريق: أحمد بن محمد بن صدقة، عن يحيى بن محمد بن السكن به، ولفظ حديثه: "إِن العبد ليلتمس مرضاة الله ﷿ فلا يزال كذلك، فيقول الله: يا جبريل. إِن عبدي فلانا يلتمس أن يرضيني، فرضائي