(٢) هو إِبراهيم بن سعد، تقدم في (٧٨): ثقة حجة. (٣) تقدم في (٣٢): صدوق يدلس. (٤) هو ابن محمد بن عمرو بن حزم تقدم فى (٢٢٤): ثقة. (٥) قال ابن معين: ثقة. وذكره ابن حبان في الثقات. الجرح (٥/ ٢٨١)، الثقات (٧/ ٨٦). (٦) هو ابن عبد الله بن عبد القاري، تقدم في (٣٣٨): مقبول. درجة الحديث: إسناده حسن. لم أحده من هذا الطريق … وقد أخرج مسلم في صحيحه (١/ ٨٤) عن أبي هريرة ﵁ نحوه بمعناه. وله شاهد عنده من حديث زيد بن خالد الجهني ﵁ من حديث طويل، وفيه: هل تدرون ماذا قال ربكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: "أصبح من عبادي مؤمن بي ومعافر، فأما من قال: مطرنا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي" .. الحديث. (٧) تقدم في (٤٧): صدوق كثير الغلط، ثبت في كتابه. (٨) هو ابن سعد، تقدم في (٧). (٩) نافع مولى ابن عمر، تقدم في (٢٦٣): ثقة ثبت. (١٠) هو الهاشمي المدني، ذكره ابن حبان في "الثقات" في طبقة أتباع التابعين، وقال: قيل إِنه سمع من ميمونة، وليس ذلك بصحيح عندنا. قال ابن حجر: صدوق وقال: قد أخرج البخارى في التاريخ بعد أن روى حديثه عن ميمونة، حدث نافع عنه عن ابن عباس عن ميمونة، قال البخاري: ولا يصح فيه ابن عباس، فهذا مشعر لصحة روايته عن ميمونة عند البخاري، وقد علم مذهبه في التشديد في هذه المواطن. انتهي كلام الحافظ. قلت: والحديث الثاني الذي أشار إِليه الحافظ هو الآتي عقب هذا بحديث. والله