وقيل: السبح: الفراغ، أي: إن لك فراغاً للحاجات بالنهار.
وعن ابن عباس وعطاء:» سَبْحاً طَويْلاً «يعني فراغاً طويلاً يعني لنومك، وراحتك فاجعل ناشئة الليل لعبادتك. وقرأ يحيى بن يعمر، وعكرمة وابن أبي عبلة:» سَبْخاً «بالخاء المعجمة.
واختلفوا في تفسيرها: فقال الزمخشريُّ:» استعارة من سبخ الصوف، وهو نفشه، ونشر أجزائه لانتشار الهمِّ، وتفريق القلب بالشواغل «.