أخفي سكن (فـ) ـي (ظـ) ـبى و (إ) ذ (كفى) (النشر ٢/ ٣٤٧، المبسوط ص ٣٥٤، الغاية ص ٢٣٦، السبعة ص ٥١٦، غيث النفع ص ٣٢٣). (٢) حجة من فتح الياء أنه جعل الفعل ماضياً لم يسمّ فاعله، ففتح الياء، كما تقول: أُعطِيَ زيد، نُهِيَ عمرو، وما في هذه القراءة استفهام في موضع رفع بالابتداء، وما بعدها الخبر، وفي {أُخْفِيَ} ضمير يقوم مقام الفاعل، يعود على {مَاَ} والجملة في موضع نصب بـ {تَعْلَمُ} سدت مسدّ المفعولين (النشر ٢/ ٣٤٧، المبسوط ص ٣٥٤، الغاية ص ٢٣٦، السبعة ص ٥١٦، غيث النفع ص ٣٢٣، زاد المسير ٦/ ٣٣٩، وتفسير النسفي ٣/ ٢٨٩). (٣) سبق قريبًا. (٤) هي قراءة ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) كل ألف بعده راء مجرورة في الأسماء سواء كانت الألف أصلية أم زائدة ووجه الإمالة مناسبة الكسرة، واعتبرت الكسرة على الراء لمناسبة الإمالة والترقيق والتدقيق، واشترط تطرف الراء للقرب (شرح طيبة النشر ٣/ ١٠٠، التيسير ص ٥١، النشر ٢/ ٥٤، الغاية ص ٩٠). (٦) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن =