(١) ينظر المهذب: ٢/ ٢٤٣. (٢) ووجه قراءة من قرأ بالتاء، لتأنيث الجماعة، ولتأنيث معنى النساء، قال ابن الجزري: يحل لا بصر (النشر ٢/ ٣٤٩، المبسوط ص ٣٥٩، شرح طيبة النشر ٥/ ١٤٩، السبعة ص ٥٢٣). (٣) ووجه قراءة من قرأ بالياء لتذكير الجمع، وللتفريق بين الجمع وفعله (النشر ٢/ ٣٤٩، المبسوط ص ٣٥٩، الغاية ص ٢٣٩، شرح طيبة النشر ٥/ ١٤٩، التيسير ص ١٧٩، غيث النفع ص ٣٢٥). (٤) سبق قريبًا. (٥) بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها؛ وذلك إذا كانت الكلمة فعل أمر وقبل السين واو أو فاء، قال ابن الجزري: وسل (روى) (د) م كيف جا والحجة لمن ترك الهمز أنه لما اتفقت القراء والخط على حذف الألف من قوله {سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ} وكان أصله {فَاسْأَلُوهُنَّ} في الأمر فنقلوا فتحة الهمزة إلى السين فاستغنوا عن ألف الوصل لحركتها وسقطت الهمزة المنقولة الحركة لسكونها بالتليين وسكون لام الفعل فلما تقدمت الواو بقي الكلام على ما كان عليه قبل دخولها (النشر ١/ ٤١٤، الحجة في القراءات السبع ١/ ص ١٢٣). (٦) بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها؛ وذلك إذا كانت الكلمة فعل أمر وقبل السين واو أو فاء، قال ابن الجزري: وسل (روي) (د) كيف جا =