(٢) يروي ذلك من طريق الأزرق عن ورش جميع الباب بين بين (انظر النشر ٢/ ٥٥، الإقناع ١/ ٢٧٣). (٣) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم. (٤) سبق قريبًا. (٥) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٦) قرأ يعقوب بإثبات الياء في الحالين على أصله في سبع عشرة كلمة، ووافقه غيره وهذه الكلمات هي: {دعائي} و {التلاقي} و {التنادي} و {أكرمني} و {أهاني} و {ويسري} و {بالوادي} و {لمتعالي} و {وعيدي} و {نذيري} و {نكيري} و {يكذبوني} و {ينقذوني} و {لترديني} و {فاعتزلوني} و {ترجعوني} و {ونذري}. أما {نكيري} بالحج: ٤٤، وسبأ: ٤٥، و فاطر: ٢٦، والملك: ١٨. و {ونذري} ستة مواضع بالقمر: ١٦ - ١٨ - ٢١ - ٣٠ - ٣٧ - ٣٩. و {أن يكذبوني} بالقصص: ٣٤. و {ولا ينقذوني} بـ يس: ٢٣. و {لترديني} بالصافات: ٥٦. و {أن ترجعوني} {فاعتزلوني} بالدخان: ٢٠ - ٢١. و {نذيري} بالملك: ١٧؛ فقرأ ورش بإثبات الياء في هذه الكلمات وصلًا ويعقوب على أصله بإثباتها في الحالين؛ فهذه سبع عشرة كلمة وافق فيها هؤلاء يعقوب على ما تقرر و ما بقي من رؤوس الآي اختص بإثبات الياء فيه في الحالين يعقوب (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ١٥٦). (٧) وقعت ياء الإضافة قبل همزة القطع المكسورة في واحد وستين موضعًا بالقرآن الكريم اختلف منها في اثنين =