والسكت عن حمزة في شيء وأل … والبعض معها له فيما انفصل والبعض مطلقًا وقبل بعد مد … أو ليس عن خلاد السكت اطرد ووجه السكت: المحافظة على تحقيق الهمزة لامتناع نقلها له، أو الاستراحة لتأتي بكمال لفظهما وهذا التوجيه يعم كل الطرق. ووجه تركه أنه الأصل (شرح طيبة النشر للنويري ٢/ ٣٣٢). (٢) فيصير النطق (جِيْتَ) وكذلك حمزة عند الوقف، قال ابن الجزري: فإن يسكن بالذي قبل ابدل (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٤٤). (٣) فيصير النطق {فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا} انظر إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٩، المهذب ص ١٠). (٤) أدغم أبو عمرو كل حرفين من جنس واحد أو قريبي المخرج ساكنًا كان أو متحركًا، إلا أن يكون مضاعفًا أو منقوصًا أو منونًا أو تاء خطاب أو مفتوحًا قبله ساكن غير متين إلا قوله {قال رب} و {كاد يزيغ} و {الصلاة طرفي} و {بعد توكيدها}، فإنه يدغمها (الغاية في القراءات العشر ص ٨٠، المهذب ص ٦١). (٥) سبق بيانه في الآية ٢٩ (وانظر: إتحاف فضلاء البشر ص: ١٢ الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٣٤، التيسير ص ٧ النشر ٢/ ٢٠٢ حجة القراءات ص: ٩٣).