لأمه في أم أمها كسر … ضمًّا لدى الوصل رضى كذا الزمر والنحل نور النجم تبع فاش (النشر ٢/ ٢٤٨، إتحاف فضلاء البشر ١/ ٣٨٥، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٣٧٩) (١) واختلفوا في الهاء المتصلة بالفعل المجزوم في مثل قوله {يُؤَدِّهِ} ٧٥ و {وَنُصْلِهِ} النساء: ١١٥، في وقفها وإشمامها الكسر والضم وصلتها بياء أو واو وذلك في ستة عشر موضعًا: في آل عمران أربعة مواضع قوله: {يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ} - {لَا يُؤَدِّهِ}] ٧٥، و {نُؤْتِهِ مِنْهَا} ١٤٥ مكررة في الآية، وفي سورة النساء [{نُوَلِّهِ} - {وَنُصْلِهِ}] ١١٥، وفي سورة النور {وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ} ٥٢، وفي سورة النمل {فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ} ٢٨، وفي سورة الزمر {يَرْضَهُ لَكُمْ} ٧، وفي عسق {نُؤْتِهِ مِنْهَا} ٢٠ وفي الزلزلة {خَيْرًا يَرَهُ} {شَرًّا يَرَهُ}] وفي سورة البلد {أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ} وفي سورة طه {وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا} ٧٥ وفي الأعراف والشعراء {أَرْجِهْ وَأَخَاهُ} ١١١ - ٣٦، هذان مهموزان وغير مهموزين، قال ابن الجزري في باب هاء الكناية: سكن يؤده نصله نؤته نول … صف لي ثنا خلفهما فناه حل وهم وحفص اقصرهن كم … خلف طبًى بن ثق (حجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ١٦٦، السبعة ١/ ٢٠٨). (٢) قرأ ابن كثير وأبو عمرو ورويس قوله {لِيُضِلُّوا} في إبراهيم، {لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} بالحج، و {وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلَّ} بالزمر بفتح ياء الثلاث على أنه مضارع ضل اللازم، وكذلك قرأ مرموز (حبر) قوله=