(٢) قال النويري: ومن المتوسط الساكن إن كان ألفًا نحو {شركاؤنا} {جاءوا} .. فقياسه التسهيل بين بين، وفي الألف المد والقصر، وزيد في مضموم الهمزة منه ومكسورها مما رسم فيه صورة الهمزة واوًا وياءً الإبدال بهما محضين مع المد والقصر وهو شاذ لا أصل له في العربية وغير مقروء به (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٩١، ٣٩٢). (٣) فتصير القراءة {تَهْوِي}. (٤) هي قراءة ورش من طريق الأزرق. (٥) سبق قبل صفحات قليلة (انظر إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٠، ابن مهران الأصبهاني في المبسوط ص: ١١٢). (٦) فيصير النطق عند ذلك {الْكَافِرِيْنَهْ} وقد ذكرنا ذلك عند الكلام في سورة الفاتحة. (٧) فيصير النطق {بِيْسَمَا} (انظر إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٣، والمهذب ص ٦٤).