(١) سبق قريبًا بيان حكم القراءة بما أغنى عن إعادته هنا (التيسير في القراءات السبع - الداني ج ١/ ص ٨٥، حجة القراءات - ابن زنجلة ج ١/ ص ٢٢٥). (٢) وحجتهم أن بناء فعول وفعيل على فعل بضم العين في كلام العرب ولم تدع ضرورة إلى إسكان الحرت فتركوا الكلمة على حق بنيتها (التيسير في القراءات السبع - الداني ج ١/ ص ٨٥، حجة القراءات - ابن زنجلة ج ١/ ص ٢٢٥). (٣) قرأ الكوفيون {فَيَوْمَئِذٍ لَا يَنْفَعُ} في الروم بياء التذكير، وكذلك {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ} في غافر، ووافقهم نافع في حرف غافر، قال ابن الجزري: ينفع (كفى) وفي الطول فكوف نافع وحجة من قرأ بالياء: أنه على تأويل المعذرة بالعذر، وللمجاز والفصل: (شرح طيبة النشر ٥/ ١٣٤، النشر ٢/ ٣٤٦، السبعة ص ٥٠٩، التيسير ص ١٧٦، الحجة ص ٥٦٢). (٤) هذه انفرادة لا يقرأ بها. قال ابن الجزري في النشر (٢/ ٣٦٥): وانفرد الشنبوذي عن ابن هارون عن أصحابه عن عيسى بن وردان بذلك وسائر الرواة عنه على التأنيث وبه قرأ الباقون. (٥) وحجتهم أنه لاعتبار لفظ فاعله، ووجه الفصل التنبيه على الجواز (شرح طيبة النشر ٥/ ١٣٤، النشر ٢/ ٣٤٦، السبعة ص ٥٠٩، التيسير ص ١٧٦، الحجة ص ٥٦٢، غيث النفع ص ٣٢١). (٦) قال ابن الجزري: ما يتذكرون (كـ) افيه (سما) ووجه قراءتهم بتائين: أنها على الخطاب للكفّار. (٧) وحجتهم: أنها على الإخبار عن الكفار (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٠٨، النشر ٢/ ٣٦٥، المبسوط ص ٣٩٠،=