(٢) سبق بيان ما في مثل هذا الموضع قبل صفحات قليلة. (٣) قال ابن الجزري: سوار ارفع (ثـ) ق ووجه قراءة أبي جعفر: بالرفع: أنه خبر مبتدأ؛ أي هو سواء. (٤) قال ابن الجزري: وخفضه (ظـ) ما ووجه قراءة يعقوب بالجر: أنه صفة لأيام. (٥) وحجة النصب؛ إنها نصبت على المصدرية (النشر ٢/ ٣٦٦، شرح طيبة النشر ٥/ ٢١١، المبسوط ص ٣٩٣، الغاية ص ٢٥٥، إعراب القرآن ٣/ ١٩، إتحاف فضلاء البشر ١/ ٣٨٠). (٦) سبق قريبًا. (٧) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٨) سبق بيان قاعدة أبي عمرو وهشام في ذال إذ (شرح طيبة النشر ٣/ ٣، ٤). (٩) اختلف عن هشام في إمالتها أيضًا فقد قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٦٠: واختلف عن هشام في {شَاءَ} و {جَاءَ} و {وَزَادَهُ} {خَابَ} في طه ٦١ فأمالها الداجوني وفتحها الحلواني.