أمل ذوات الياء في الكل شفا وقال: وفيما بعد راء حط ملا … خلف (شرح طيبة النشر ٣/ ٨٨، ٨٩، التيسير ص ٤٦، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ١٠٧). (٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ف … وما به ها غير ذي الرا يختلف مع ذات باء مع أراكهمو ورد (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط. (٤) علة من أدغم الدال هي المؤاخاة التي بينهما وذلك أنهما من حروف الفم، وأنهما مجهوران وأنهما شديدان فحسن الإدغام لهذا الاشتراك (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ١٤٤، وشرح طيبة النشر ٣/ ٨). (٥) اختلف عن هشام في إمالتها أيضًا فقد قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٦٠: واختلف عن هشام في {شَاءَ} و {جَاءَ} و {وَزَادَهُ} {خَابَ} في [طه: ٦١] فأمالها الداجوني وفتحها الحلواني. (٦) قال النويري: ومن المتوسط الساكن إن كان ألفًا {شُرَكَاؤُنَا} {وَجَاءُوا} .. فقياسه التسهيل بين بين، وفي الألف المد والقصر، وزيد في مضموم الهمزة منه ومكسورها مما رسم فيه سورة الهمزة وواوًا وياءً=