(٢) المراد بالكسر هنا حركة الروم سواء كان في تحقيق الياء أو تشديدها. (٣) أمال حمزة والكسائي وخلف ألفات التأنيث كلها وهي زائدة رابعة فصاعدًا دالة على مؤنث حقيقي أو مجازي في الواحدة والجمع اسمًا كان أو صفة، وهو معنى قول التيسير: مما ألفه للتأنيث وهي محصورة فيما ذكره ابن الجزري بقوله: وفتحهُ وما بياء رسمه وكيف فَعْلَى وفُعَالى ضمه (النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٤) هي قراءة ورش من طريق الأزرق فقط وهو الذي رواه عنه الداني في التيسبر والمفردات وغيرهما (النشر ٥٠٢). (٥) اختلفوا في الدال من قد عند ثمانية أحرف عند الجيم والسين والشين والصاد والزاي والذال والظاء والضاد نحو قوله عز وجل {لقد جاءكم - لقد سمع - قد شغفها - ولقد صرفنا - ولقد ذرأنا - ولقد زينا - فقد ضل - فقد ظلم} فكان ابن كثير وقالون وعاصم يظهرون الدال عند ذلك كله وأدغم ورش في الضاد والظاء فقط =