(٢) قال ابن الجزري: واكسر (د) فا بكسر اللام، لغةٌ فيه، ويقال: أَلِت يَألَت إلتًا إذا نقص كعلمِ يعلَم عِلمًا. (٣) ووجه من قرأ بفتح اللام: أنه لغةٌ فيه، يقال: ألَت يألِت كضرَب يضرِب، ويقال فيه أيضًا: لات يَليت ككال يكيل (شرح طيبة النشر ٤/ ٣١٥، النشر ٢/ ٢٧٣، الغاية ص ١٥٩، زاد المسير ٣/ ٢٨٤، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٩١). (٤) وذلك من طريق ابن شنبوذ وهي رواية الحلواني عن القواس، قال ابن الجزري: لام ألتنا حذف همز خلف (ز) م (النشر ٢/ ٣٧٧، شرح طيبة النشر ٦/ ٢٣، الغاية ص ٢٦٥، السبعة ص ٦١٣، غيث النفع ص ٣٥٩، المبسوط ص ٤١٦). (٥) قال ابن الجزري: بيع خلة ولا شفاعة لا بيع لا خلال لا … ثأثيم لا لغو (مدا) (كنز) ووجه قراءتهم: أنها على أن لا نافية للجنس تعمل عمل إنَّ. (انظر: المبسوط ص ١٢٩، وشرح طيبة النشر ٤/ ٢٠، والنشر ٢/ ٢١١، وإتحاف فضلاء البشر ص ١٣٤). (٦) قرأ يعقوب وحمزة {عَلَيْهِمْ} و {إِلَيْهِمْ} و {لَدَيْهِمْ} بضم كسر الهاء في الثلاث حال وصله ووقفه، ويفهمان من إطلاقه إذا كانت لجمع مذكر ولم يتلها ساكن علم مما بعد، قال ابن الجزري: =