(١) قال ابن الجزري: وعادًا الأولى فعادًا لولى مدًا حماه مدغمًا منقولا وخلف همز الواو في النقل بسم وابدأ لغير ورش بالأصل أثم … وابدأ بهمز الوصل في النقل أصل (٢) قال ابن الجزري: نون فرع واعكسوا ثمود ها هنا والعنكبا الفرقان بمج ظبي فنا والنجم نل في ظنه (ينظر شرح ابن الناظم: ٢٥٧) من نون جعله اسمًا مذكرًا لحي أو رئيس وحجتهم في ذلك المصحف لأنهن مكتوبات في المصحف بالألف فإن سأل سائل فقال: قوله: {وآتينا ثمود الناقة} من موضع نصب فهلا نون كما نون سائر المنصوبات الجواب أن هذا الحرف كتب في المصحف بغير ألف والاسم المنون إذا استقبله ألف ولام جاز ترك التنوين كقوله: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ} (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ٣٤٥، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٦٩، النشر ٢/ ٢٩٠، الغاية ص ١٧٥، معاني القرآن ٢/ ٢٠، إيضاح الوقف والابتدا ص ٣٦٢). (٣) قال النويري في شرح طيبة النشر (٤/ ٣٦٩): كل من وقف بألف ومن لم ينون وقف بغير ألف، وإن كانت =