وعند همز الوصل سبع ليتني … فافتح (حـ) ـلا إلى قوله: وبعدي صف كما (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٨٢، إتحاف فضلاء النشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٤٩). (٢) سبق بيان الخلاف عن هشام في {شَاءَ} و {جَاءَ} و {وَزَادَهُ} و {خَابَ}. (٣) قال النويري: ومن المتوسط الساكن إن كان ألفًا نحو {شُرَكَاءَهُمْ} {وَجَاءُوا}. فقياسه التسهيل بين بين، وفي الألف المد والقصر، وزيد في مضموم الهمزة منه ومكسورها مما رسم فيه سورة الهمزة واوًا وياءً الإبدال بهما محضين مع المد والقصر وهو شاذ لا أصل له في العربية (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٩١، ٣٩٢). (٤) قال ابن الجزري: وسحر ساحر شف كالصف وحجتهم إجماع الجميع على قوله {فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ}، واحتجوا أيضًا بأن الإشارة للنبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو في الأخيرين نبينا - صلى الله عليه وسلم - وفي الأولين عيسى عليه السلام؛ أي قالوا ما هو إلا ساحر ظاهر السحر (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٣٨). (٥) والحجة لمن حذفها أنه أراد المصدر، وإن بمعنى ما وهذا إثارة إلى ما جاء به عيسى عليه السلام ويجوز =