(٢) سبق قريبًا. (٣) قال ابن الجزري: ليعلم اضمما (غـ) ــنا ووجه القراءة: أنها على البناء للمفعول (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٥٥٩، النشر ٢/ ٣٩٢، شرح طيبة النشر ٦/ ٧٧، المبسوط ص ٤٤٩، الغاية ص ٢٨١، السبعة ص ٦٥٧). (٤) ووجه القراءة أنها على البناء للفاعل. (٥) قال ابن الجزري: عليهم لديهم بضم كسر الهاء (ظ) ـــبي فهم (٦) والباقون هم: أبو عمرو وابن عامر وعاصم والكسائي؛ فكانوا يكسرون الهاء ويسكنون الميم، فإذا لقي الميم حرف ساكن اختلفوا؛ فكان ابن كثير ونافع وابن عامر يمضون على كسر الهاء ويضمون الميم إذا لقيها ساكن مثل: {عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ} و {مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ} ويوافقه يعقوب وما أشبهه، وكان أبو عمرو يكسر الهاء والميم فيقرأ {عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ} و {دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ} (انظر الحجة لابن خالويه ١/ ٤٣، والنشر ١/ ٢٧٢، والمبسوط ص ٨٨، وشرح طيبة النشر للنويري ٢/ ٥٣).