........................ … والكل مبدل كآس أوتيا وإذا ابتدأ الأزرق بـ {اؤْتُمِنَ} فله القصر والتوسط والمد بالخلاف، قال ابن الجزري: أو همز وصل في الأصح (إتحاف فضلاء البشر ص ١٦٧، المهذب ص ١١١). (٢) ووجه الرفع أنه على الاستئناف، إما بتقديره مبتدأ؛ فتكون اسمية أو بلا تقدير فتكون فعلية (شرح طيبة النشر ٤/ ١٣٨، إتحاف فضلاء البشر ص ١٦٧). (٣) ووجه الجزم العطف على {يُحَاسِبْكُمْ} الذي هو جواب الشرط فهو أقرب للمشاكلة بين أول الكلام وآخره قال ابن الجزري: يغفر يعذب رفع جزم (كـ) ـــــــم (ثوى (نـ) ـــــــص (شرح طيبة النشر ٤/ ١٣٨، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٣٢٣، زاد المسير ١/ ٣٤٤، النشر ٢/ ٢٣٧، المبسوط ص ١٥٦). (٤) فيصير النطق {فَيَغْفِلِمَنْ}. (٥) فيصير النطق {وَيُعَذِّ مّنْ يَشَاءُ} ولا يؤخذ هذا إلا من أفواه المشايخ، وقد اختلف عن ابن كثير وحمزة وقالون، فأما ابن كثير فقطع له في التبصرة والكافي والعنوان والتذكرة بالإدغام بلا خلاف، وقطع لقنبل بالإدغام وجهًا واحدًا في الإرشاد والمستنير والكامل، وقطع به للبزي وجهًا واحدًا في الهداية والهادي، وقطع به له من طريق أبي ربيعة، وقطع به لقنبل من طريق ابن مجاهد: أبو العز وسبط الخياط في مبهجه وهو طريق ابن الحباب وهو عليه الجمهور عن ابن كثير، وقطع بالإظهار للبزي. (انظر النشر ٢/ ١٠، ١١). (٦) ووجه التوحيد هنا وفي التحريم: إرادة الواحد وهو القرآن هنا، والإنجيل في التحريم، قال ابن الجزري: كتابه بتوحيد (شفا) (شرح طيبة النشر ٤/ ١٣٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٦٧، الغاية ص ١٢٢، النشر ٢/ ٢٣٧، الإقناع=