(١) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط. (٢) بين بين لا غير. (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٤) أمال ابن ذكوان لفظ {عمران} حيث جاء من طريق هبة الله عن الأخفش وفتحه وروى سائر أهل الأداء عن ابن ذكوان الفتح وكلاهما صحيح عن الأخفش وعن ابن ذكوان أيضًا وذكرهما الشاطبي والصفراوي، قال ابن الجزري: فتى (مـ) ـنا .... إلى أنا قال: وخلفه الإكرام شاربينا … إكراههن والحوارين عمران والمحراب غير ما يجر … فهو وأولى لا خلف استقر (شرح طيبة النشر ٣/ ١١٦، إتحاف فضلاء البشر ص ١٧٣). (٥) فمن شروط ترقيق الراء ألا تكون أعجمية وهو: {إبراهيم} و {عمران} و {إسرائيل} فقط ولا خلاف في تفخيمه، قال ابن الجزري: والأعجمي فخم مع المكرر (شرح طيبة النشر ٣/ ١٦٣). (٦) الوقف على المرسوم متفق عليه ومختلف فيه والمختلف فيه انحصر في خمسة أقسام: أولها: الإبدال وهو إبدال حرف بآخر فوقف ابن كثير وأبو عمرو والكسائى وكذا يعقوب بالهاء على هاء التأنيث المكتوبة بالتاء وهي لغة قريش وقد وقعت في مواضع: أولها: {رحمت} في المواضع السبعة بالبقرة والأعراف وهود وأول مريم وفي الروم والزخرف معًا. ثانيها: {نعمت} في أحد عشر موضعًا الآية ٢٣١ ثاني البقرة وفي المائدة الآية ١١ وآل عمران الآية ١٠٣ وثاني إبراهيم الآية ٢٨، ٣٤ وثالثها وثاني النحل الآية ٥٣، ٧١، ٧٢، ٨٣ وثالثها ورابعها وفي لقمان الآية ٣١ وفاطر الآية ٣ والطور الآية ٢٩. =