وقبل ساكن أمل للرا (صفا) … (فـ) ـي وكغيره الجميع وقفا (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ١١٧، التيسير ص ١٠٣، السبعة ص ٢٦٠). (٢) فيصير النطق (وَجْهِيْ للذي)، قال ابن الجزري: وجهي (عـ) لا (عـ) ـم (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٨٦). (٣) الحجة لمن خفف أنه لما اجتمعت نونان تنوب إحداهما عن لفظ الأخرى خفف الكلمة بإسقاط إحداهما كراهية لاجتماعهما كما قال الشاعر: رأتْهُ كالثَّغَامِ يعلُّ مِسْكًا … يسوءُ الفالياتِ إذا فليني أراد فلينني فحذف إحدى النونين ومثله (فبم تبشرون) بنون واحدة يذكر في موضع. قال ابن الجزري: ................ وخف … نون تحاجون (مدًا) (مـ) ـن (لي) اختلف (الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ص ١٤٣، إملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات ١/ ص ٢٤٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٦٠، النشر ٢/ ٢٥٩، التيسير ص ١٠٤، المبسوط ص ١٩٧). (٤) يقرأ بتشديد النون على إدغام نون الرفع في نون الوقاية والأصل: تحاجونني، ويقرأ بالتخفيف على حذف إحدى النونين وفي المحذوفة وجهان أحدهما: هي نون الوقاية لأنها الزائدة التي حصل بها الاستثقال وقد جاء ذلك في الشعر، والثاني: المحذوفة نون الرفع لأن الحاجة دعت إلى نون مكسورة من أجل الياء ونون=