كلٌّ لَهُ نيةٌ في بَغْضِ صاحبِهِ … بنعمةِ الله نقليكُم وتقلونَا (إملاء ما من به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات ١/ ص ٢٤٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٦٠، النشر ٢/ ٢٥٩، التيسير ص ١٠٤، المبسوط ص ١٩٧). (١) ما ذكره المؤلف من هذا الوجه عن الأزرق غير مقروء به. (٢) سبق بيان ذلك قريبًا (وانظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١ ص/ ١٥٤). (٣) سبق الكلام على ذلك في سورة المائدة (انظر: المبسوط ص ١٣٢، ١٣٣ النشر ٢/ ٢١٨، الغاية ص ١٠٤، شرح طيبة النشر ٤/ ٤٧). (٤) قال ابن الجزري: ودرجات نونوا (كفى) معا … يعقوب معهم هنا وحجتهم في ذلك أن (من) منصوب مفعول (نرفع) على حد (رفع بعضهم) ودرجات منصوب به بعد إسقاط إلى أو حال؛ أي ذوي درجات، أو تمييز، وحذفه لأنه مفعول به، (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٦١، النشر ٢/ ٢٥٩، المبسوط ص ١٩٨، التيسير ص ١٠٤، السبعة ص ٢٦١، إبراز المعاني ٢/ ٤٤٩). (٥) والحجة لمن أضاف أنه أوقع الفعل على درجات فنصبها وأضافها إلى من فخفضه بالإضافة وخزل التنوين للإضافة ونشاء صلة لمن (الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ١٤٤، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٦١، النشر ٢/ ٢٥٩، المبسوط ص ١٩٨، التيسير ص ١٠٤، السبعة ص ٢٦١، إبراز المعاني ٢/ ٤٤٩).