(٢) قال ابن الجزري: رؤياك مع هداي مثواي توى محياي مع آذاننا آذانهم … جوار مع بارئكم طغيانهم مشكاة جبارين مع أنصاري … وباب سارعوا والإمالة لغة تميم وقيس وأسد، والفتح لغة أهل الحجاز (انظر طيبة النشر ٤/ ٩، إتحاف فضلاء البشر ص:١٣٠). (٣) قال ابن مجاهد في السبعة ص:١٠٨: وإنما خص هذا الحرف بضم لأنه إذا وليه ظاهر صارت ياؤه ألفًا ولا يجوز كسر الهاء إذا كان قبله ألف فعامل الهاء مع المكني معاملة الظاهر إذا كان ما قبل الهاء، إذا صار ألفًا لم يجز كسر الهاء، ولو كان مكان الهاء والميم كاف وميم لم يجز كسرهما إلا في لغة قليلة لا تدخل في القراءة لبعد الكاف من الياء. (٤) وإنما كسر الهاء لمجاورة الياء والكسرة (انظر تفصيل ذلك في سورة الفاتحة وانظر: التيسير ص:١٩، والنشر ١/ ٢٧٢، والسبعة لابن مجاهد ص: ١٠٨، والتبصرة ص: ٢٥١). (٥) ومعنى مقابلة أي معاينة ونصب على الحال وقيل: بمعنى ناحية وجهة فنصب على الظرف نحو في قبل زيد دين، والحجة لمن كسر أنه أراد مقابلة وعيانًا (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٢٧٢، النشر ٢/ ٢٦١، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٠، المبسوط ص ٢٠٠). (٦) قال ابن الحزري: وقبلا كسرا وفتحا ضم (حق) وقُبلًا بضم القاف والباء جمع قبيل بمعنى كقبيل كرغيف ورغف ونصبه على الحال أيضًا وقيل: بمعنى =