(٢) سبق بيانه. (٣) سبق بيانه في أول السورة (وانظر: النشر ٢/ ٢٤٢، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٢٤٤، التيسير ص ٩٧، إبراز المعاني ص ٤١٩). (٤) قال ابن الجزري: يأتيهم كالنحل عنهم وصف ووجه تذكير {يأتيهم} أن فاعله مذكر، (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٨٧، النشر ٢/ ٢٦٦، المبسوط ص ٢٠٥). (٥) ووجه تأنيث {يأتيهم} أن لفظه مؤنث كما تقدم في {فنادته الملائكة} وحجتهم قوله: {تحمله الملائكة} وقوله: {وإذ قالت الملائكة} واعلم أن فعل الجموع إذا تقدم يذكر ويؤنث تذكره إذا قدرت الجمع، وتؤنثه إذا أردت الجماعة (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٢٧٨، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٨٧، النشر ٢/ ٢٦٦، المبسوط ص ٢٠٥). (٦) فيصير النطق {يَأْتِيهِم}، ولا يؤخذ هذا إلا بالتلقي على المشايخ. (٧) قال ابن الجزري: وفرقوا امده وخففه معا (رضى)