يعلموا الرابع (صـ) ف (النشر ٢/ ٢٦٨، المبسوط ص ٢٠٨، التيسير ص ١٠٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٩٥، السبعة ص ٢٧٩). (٢) أي ولكن لا تعلمون أيها المخاطبون ما لكل فريق منكم من العذاب، ويجوز والله أعلم ولكن لا تعلمون يا أهل الدنيا مقدار ذلك، ووجه الخطاب: حمله على السائل؛ أي لكل منكم (النشر ٢/ ٢٦٨، المبسوط ص ٢٠٨، التيسير ص ١٠٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٩٥، السبعة ص ٢٧٩، حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٢٨١). (٣) سبق بيانه قبل صفحات قليلة. (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) ينطبق عليها ما قيل في {أولاهم}. (٦) ما ذكره المؤلف عن قالون غير صحيح ولا يقرأ له به من النشر. (٧) ووجه تأنيث يفتح: تأويل الجمع والجماعة، وتخفيفه على الأصل، وحجة التاء قوله: {وفتحت أبوابها} ذهبوا إلى جماعة الأبواب (النشر ٢/ ٢٦٨، المبسوط ص ٢٠٨، التيسير ص ١٠٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٩٥، السبعة ص ٢٧٩، حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٢٨١). (٨) قال ابن الجزري: يفتح في (ر) وى و (حـ) ز (شفا) يخف واو ووجه قراءة الياء: أنه لما فصل بين المؤنث وبين فعله بفاصل صار الفاصل كالعوض من التأنيث والتذكير والتأنيث في هذا النوع قد جاء بهما التنزيل فمن الأول قوله {لن ينال الله لحومها ولا دماؤها} ومن التأنيت=