(إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٢٩٣، النشر ٢/ ٢٧٣، التيسير ص ١١٤، معاني القرآن ١/ ٢٩٧، الغاية ص ١٥٩). (١) ووجه الخطاب: الالتفات نحو {ألست بربكم} فيتحدان أو تم كلام الذرية إلى بلى، ثم خاطبتهم الملائكة فقالت: شهدنا عليكم لئلا تقولوا (شرح طيبة النشر ٤/ ٣١٥، حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٣٠١، النشر ٢/ ٢٧٣، الغاية ص ١٥٩، زاد المسير ٣/ ٢٨٤). (٢) قال ابن الجزري: يلهث أظهر حرم لهم نال خلافهم ورى قال ابن الجزري: وهو المختار عندي للجميع للتجانس وحكى الإجماع عليه للجميع ابن مهران (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٤٤). (٣) سبق بيانها في أول السورة (وانظر: إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٢، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٣٤، التيسير ص: ٧٢، النشر ٢/ ٢٠٢، حجة القراءات ص:٩٣). (٤) سبق قبل صفحات بيان حكم دال قد (وانظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٤٠، التيسير ص ٤٥، النشر ٢/ ٥). (٥) قال ابن الجزري: وضم يلحدون والكسر انفتح … كفصلت (فـ) ـشا وفي النحل (ر) جح (فتى) وحجته أنه جعله من لحد إذا مال ثلاثيًّا، نقل الفراء: لحد: مال، وألحد: أعرض، وقال الأصمعي: لحد مال، وألحد: جادل، أو هما بمعنى مال، ومنه لحد العين، (شرح طيبة النشر ٤/ ٣١٧، النشر ٢/ ٢٧٣، الغاية ص ١٥٩، المبسوط ص ٢١٧).