(١) قال ابن الجزري: … ويعملوا الخطاب (غـ) ـن وحجة من قرأ بالخطاب: أنه جعله للتناسب مع قوله تعالى {وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ} مع قوله تعالى {فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلَاكُمْ}. (٢) وحجة من قرأ بالغيب: أنه جعله لمناسبة قوله تعالى {فإن انتهوا} (شرح طيبة النشر ٤/ ٣٢٦، الهادي ٢/ ٢٦٦، النشر ٢/ ٢٧٦، المبسوط ص ٢٢١). (٣) سبق الكلام عن مثل هذه الإمالة قبل صفحات قليلة. (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) قال ابن الجزري: بالعدوة اكسر ضمه (حقا) معا ........................... والحجة لمن ضم أو كسر أنهما لغتان معناهما جانب الوادي والدنيا القريبة والقصوى البعيدة وهما من ذوات الواو، فالكسر لغة قيس، والضم لغة قريش، (شرح طيبة النشر ٤/ ٣٢٧، التيسير ص ١١٦، المبسوط ص ٢٢١، الهادي ٢/ ٢٦٦، الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ١٧٠، النشر ٢/ ٢٧٦). (٦) قرأ المذكورون {من حييَ عن بينة} بإظهار الياء الأولى وكسرها، واختلف عن قنبل فروى عنه ابن شنبوذ والزيني بالإظهار، وابن مجاهد بالإدغام نص على ذلك في كنابه السبعة، قال ابن الجزري: وحيي اكسر مظهرًا (صفا) (ز) عا خلف … (ثوى) (إ) ذ (هـ) ـب=