قربة (جـ) ـــد (حجة القراءات - ابن زنجلة ج ١/ ص ٣٢٢، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٥٠٥، المصاحف ص ٤٧، زاد المسير ٣/ ٤٩١، المهذب ١/ ٢٨٤، التيسير ص ١١٩). (٢) قال ابن الجزري: .... الأنصار (ظـ) ـــما وجه رفع الأنصار: أنه مبتدأ وخبره {رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ}. (٣) ووجه الخفض: العطف. (شرح طيبة النشر ٤/ ٣٤٠، المبسوط ص ٢٢٨، الغاية ص ١٦٦، إعراب القرآن ٢/ ٣٦، معاني القرآن للفراء ١/ ٤٤٩، التيسير ص ١١٩). (٤) قال ابن الجزري: برفع خفض تحتها اخفض وزد من (د) م ووجه زيادة {مِنَ} أنها لابتداء الغاية متعلقة بـ {تَجْرِي} وعليه الرسم المكي، (النشر ٢/ ٢٨٠، المبسوط ص ٢٢٨، الغاية ص ١٦٦، التيسير ص ١١٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٤١). (٥) ووجه عدم الزيادة: أنه ذهب بها مذهب الظرف، وانتصب تحتها على المفعول فيه، وعامله {تَجْرِي} وعليه بقية الرسوم. (٦) قال ابن الجزري: ..... صلاتك لـ (صحب) وحد … مع هود وافتح تاءه هنا وحجة من وحد: أن الصلاة بمعنى الدعاء، والدعاء صنف واحد وهي مصدر، والمصدر يقع للقليل والكثير بلفظه، وقد أجمعوا على التوحيد في قوله {وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ} ومثله الاختلاف والحجة في هود في قوله {أَصَلَاتُكَ} ومثله في الحجة قوله {عَلَى صَلَوَاتِهِمْ} في المؤمنون إلا أن حمزة والكسائي قرآه =