(١) لفظ {إبراهيم} قرأه ابن عامر بخلف عن ابن ذكوان في ثلاثة وثلاثين موضعًا بالألف مكان الياء. (٢) اختلف في السين من اليسر والعسر الآية ١٨٥ وبابهما فأسكنها كل القراء إلا أبا جعفر فضمها واختلف عن ابن وردان منه في فالجاريات يسرا في الذاريات الآية ٣ فأسكنها عنه النهرواني وضمها غيره، قال ابن الجزري: وكيف عسر اليسر (ثـ) ـــق وخلف (خـ) ـــط … بالذرو (شرح طيبة النشر ٤/ ٣٧، ٣٨، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٨٥). (٣) قال ابن الجزري: ....... يزيغ (عـ) ـــن … (فـ) ــــوز والحجة لمن قرأه بالياء أنه حمله على تذكير كاد أو لأنه جمع ليس لتأنيثه حقيقة. (٤) والحجة لمن قرأه بالتاء أنه أراد تقديم القلوب قبل الفعل فدل بالتاء على التأنيث لأنه جمع (الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ١٧٨، النشر ٢/ ٢٨١، الغاية ص ١٦٧، المبسوط ص ٢٣٠، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٤٤، السبعة ص ٣١٩). (٥) والحجة لمن أدغم مقاربة الحرفين ولمن أظهر الإتيان به على الأصل (الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ١٧٨، النشر ٢/ ٢٨١، الغاية ص ١٦٧، المبسوط ص ٢٣٠، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٤٤، التيسير ص ١٢٠). (٦) فيصير النطق {لَرَءُفٌ} وهذه قاعدة مطردة في جميع القرآن، قال ابن الجزري: =