.... وفي اركب (ر) ض (حما) والخلف (د) ن (بـ) ـي (نـ) ـل قوى ووجه الإدغام: اشتراكهما في بعض المخرج وتجانسهما في الانفتاح والاستفال (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٤، الحجة لابن خالويه (١/ ١٢٠) النشر (١/ ٢٧٤)، السبعة لابن مجاهد (ص: ١١٦)، إتحاف فضلاء البشر (ص: ١٢٦). (١) وعلى هذا فلا يقرأ بالإظهار ليعقوب؛ لأنَّهُ ليس من طريق النشر. (٢) لا يقرأ للأصبهاني بهذا الوجه؛ لأنَّهُ انفرادة. (٣) قال ابن الجزري: .................... … وكيف كافرين (جـ) ـاد وأمل (تـ) ـب (حـ) ـز (مـ) ـنا خلف … (غـ) ـلا وروح قل اختلف ووجه الإمالة المحضة التناسب بين الألف وبين ترقيق الراء، وتنبيهًا على أن الكسرة تؤثر على غير الراء مع جاورة أخرى ولزومها وكثرة الدور، ولهذا لم يطرد في الكافر وكافر والذاكرين (انظر إتحاف فضلاء البشر (ص: ١٣٠) وابن مهران الأصبهاني في المبسوط (ص: ١١٢).