٢ - {اللُّؤْلُؤُ} سورة الرحمن آية ٢٢). ٣ - {مَسْئُولًا} (سورة الإسراء آية ٣٤). ٤ - {الْخَبْءَ} (سورة النمل آية ٢٥). ٥ - {شَيْءٍ} (سورة البقرة آية ٢٠). ٦ - {السُّوءَ} (سورة التوبة آية ٩٨). ٧ - {يُضِيءُ} (سورة النور آية ٣٥). قال ابن الجزري: وإن يحرك عن سكون فانقل (١) أي بتحقيق الهمزتين. (٢) اختلف في {يَاأَبَتِ} الآية ٤ هنا ومريم الآية ٤٢، ٤٣، ٤٤، ٤٥، والقصص الآية ٢٦ والصافات الآية ١٠٢ فابن عامر وأبو جعفر بفتح التاء في السور الأربعة والباقون بالكسر فيهن وأصله يا أبي فعوض عن الياء تاء التأنيث فالكسر ليدل على الياء والفتح لأنها حركة أصلها، قال ابن الجزري: يا أبت افتح حيث جا (كـ) ـم (ثـ) طعا (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٣٢٨، المبسوط ص ٢٤٤، النبشر ٢/ ٢٩٣، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٧ إعراب القرآن ٢/ ١٢٠، معاني القرآن ٢/ ٣٢). (٣) قال النويري في شرح طيبة النشر: علمت الهاء في {يَاأَبَتِ} للمذكورين من عطفها على الهاء لا من اللفظ؛ لعدم كسفها، ووجه هاء ابن كثير ويعقوب وتاء الباقين، إلا أبا عمرو والكسائي: الاستمرار على أصولهم، قال ابن الجزري: ........ يا أبه … (د) م (كـ) ـم (ث) ـوى ووجه مخالفة ابن عامر أصله: النص على أن الفتحة للتخفيف لا لتدل على الألف، ووجه مخالفة أبي عامر والكسائي أصلهما: شبهة العوض، ومن ثم لم يجعل حرف إعراب. (٤) اختص الأصبهاني عن ورش بتسهيل همزة {يَاأَبَتِ} وهي في ستة مواضع اثنان في يوسف، وموضع =