وننجي الخف كيف وقعا (ظـ) ل وفي الثاني (ا) تل (مـ) ـن (حق) وفي … كاف (ظـ) بي (ر) ض تحت صاد (شـ) رف والحجر أولى العنكبا (ظـ) ـلم (شفا) … والثان (صحبة) (ظـ) ـهير (د) لفا ويونس الأخرى (عـ) ـلا (ظـ) ـبى (ر) عا … وثقل (صـ) ـف (كـ) ـم (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٥٦، النشر ٢/ ٢٥٨، المبسوط ص ١٩٥، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٦٥، حجة القراءات - ابن زنجلة ج ١/ ص ٢٥٥). (١) فأما من قرأ بالتخفيف فيكون من التقدير والتقتير كقوله في التقدير {فقدرنا فنعم القادرون} وكقوله في التقتير {وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رزْقُه}، وحجته قوله {قد جعل الله لكل شيء قدرًا}، قال ابن الجزري: قدرنا (صـ) ـف معا (٢) وحجة من قرأ بالتشديد: أنه جعله من قدر يقدر تقديرًا فكان الفعل على لفظ مصدره (الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ٢٠٧، المبسوط ص ٢٦٠، النشر ٢/ ٢٣٠٢، شرح طيبة النشر ٤/ ٤٠٩، السبعة ص ٣٦٧، التيسير ص ١٣٦). (٣) إذا اتفقت الهمزتان بالفتح نحو {جَاءَ أَجَلُهُمْ} وشبهه فورش وقنبل يجعلان الثانية كالمدة وقالون والبزي وأبو عمرو يسقطون الأولى، قال ابن الجزري في باب الهمزتين من كلمتين: أسقط الاولى في اتفاق زن غدا … خلفهما حز وبفتح بن هدى وسهلا في الكسر والضم وفي … بالسوء والنبيء الادغام اصطفي وسهل الأخرى رويس قنبل … ورش وثامن وقيل تبدل مدًا زكا جودا (التيسير في القراءات السبع - الداني ج ١/ ص ٣٣). وهي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه.