وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ـف … وما به ها غير ذي الرا يختلف مع ذات باء مع أراكهمو ورد (٢) سبق قريبًا. (٣) قال ابن الجزري: تطوى فجهل أنث النون السما … فارفع (ثـ) ـنا وحجة من ضم التاء التأنيث وفتح الواو مبنيًّا للمفعول والسماء بالرفع نائب الفاعل. والباقون بنون العظمة والسماء بالنصب مفعول به. (٤) ووجه قراءتهم: أنها على البناء للفاعل والسماء بالنصب مفعوله (شرح طيبة النشر ٥/ ٦١، النشر ٢/ ٣٢٤، المبسوط ص ٣٠٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٣٩٥، الغاية ص ٢١١، المهلب ٢/ ٤٢). (٥) قال ابن الجزري: … وللكتاب (صحب) جمعا وحجة من قرأ بالجمع أن لفظ السماء موحَّد، يُراد به الجمع، لأن السماوات كلها تُطوى، ليس تُطوى سماء واحدة، دليل ذلك قوله تعالى: {وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} "الزمر ٦٧"، وإذا كان السماء يُراد بهما الجمع، فمعناه: يوم نطوي السماوات كطيّ المَلك للكتب، فأنّث الكتب بالجمع كالسماوات. فالقراءة الأولى محمولة على لفظ السماء في التوحيد. والثانية محمولة على معنى السماء في الجمع. فالقراءتان متقاربتان. (النشر ٢/ ٣٢٥، المبسوط ص ٣٠٣، السبعة ص ٤٣١، شرح طيبة النشر ٥/ ٦٢، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١١٥، زاد المسير ٥/ ٣٩٤، وتفسير ابن كثير ٣/ ١٩٩، وتفسير النسفي ٣/ ٩٠، وتفسير غريب القرآن). (٦) وحجة من وَحَّد أنّ ابن عباس قال: السِّجِل الرَّجُل، فالتقدير: كطيّ الرجل الصحيفة. وقال السُّدي: السِجل مَلَك يطوي الكتاب. فيكون "طي" على هذين القولين مضافًا إلى الفاعل، واللام في {للكتاب} =