(النشر ٢/ ٣٢٥، المبسوط ص ٣٠٣، السبعة ص ٤٣١، شرح طيبة النشر ٥/ ٦٢، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١١٥). (١) قرأ هؤلاء لفظ {زبورَا} المنكر، و {الزبور} المعرف حيثما وقعا في القرآن الكريم بضم الزاي، قال ابن الجزري: وعنهما … زاي زبورًا كيف جا فاضمما (النشر ٢/ ٢٥٣، الغاية ص ١٣٧، السبعة ص ٢٤٠، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٢٣، شرح شعلة ص ٣٤٧، إعراب القراءات ١/ ١٤٠). (٢) سبق قريبًا توضيح فرش الآية بما أغنى عن إعادته هنا (انظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٤٨). (٣) قال ابن الجزري: قل قال (عـ) ـن (شفا) وأخراها عـ) ـظم وقراءة هؤلاء على الخبر عن النبي عليه السلام أنه قال ذلك (النشر ٢/ ٣٢٣، شرح طيبة النشر ٥/ ٥٥، المبسوط ص ٣٠١، السبعة ص ٤٢٨، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١٦٠). (٤) ومن قرأه كذلك قرأه على لفظ الأمر للنبي - صلى الله عليه وسلم -، أن يقول: رَبّي يَعلم القول، فهو جواب وردٌّ لقولهم: {أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ} [٣] أُمر النبي أن يعلمهم أن الله يعلم السِّر من قولهم وغير السّر. (النشر ٢/ ٣٢٣، شرح طيبة النشر ٥/ ٥٥، المبسوط ص ٣٠١، السبعة ص ٤٢٨، الكشف عن وجوه =