(١) والصواب ورش من طريق الأزرق وحده دون الأصبهاني. (٢) قال ابن الجزري في النشر (٢/ ٦٢) واختلف عن ابن ذكوان فأماله الصوري عنه وفتحه الأخفش، وأماله بين بين ورش من طريق الأزرق وفتحه الباقون، وانفرد بذلك صاحب العنوان عن الأزرق عن ورش فخالف سائر الناس عنه. (٣) وصوابه أن تغليظ اللام عن ورش من طريق الأزرق إذا جاء قبلها ظاء مثل: (ومن أظلم، وإذا أظلم، ولا يظلمون، فيظللن) قال الناظم: وأزرق لفتح لام غلظا … بعد سكون صاد أو طاء وظا أو فتحها (انظر النشر ٢/ ١١٣ وشرح النويري على طيبة النشر ٣/ ١٩٧، ١٩٨). (٤) وأمالها أيضًا هشام من طريق الداجوني وفتحها الحلواني، قال ابن الجزري: وشاء جا لي خلف فتى منى (٥) قال البناء في إتحاف فضلاء البشر (ص: ١٣٠، ١٣١) واختلف عن هشام ففتحها عنه الحلواني، وأمالها الداجوني. (٦) فيصير النطق عند الوقف (ولو شاا) وهو لا يؤخذ إلا من أفواه المشايخ (انظر المبسوط ص: ١١٨، ١١٩). (٧) فيصير النطق (لَذَهَبّسمعِهِمْ) ولا يؤخذ هذا إلا من أفواه المشايخ.