وعند الاختلاف الاخرى سهلن … (حرم) (حـ) ـوى (غـ) ـنا ومثل السوء إن (شرح طيبة النشر ٢/ ٢٦٨، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٧٤). (٢) وحجة من رفع أنه جعل {أَرْبَعُ} خبرًا عن {شَهَادَةً} في قوله: {فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ} فيكون (بالله) متعلقًا بـ {شَهَادَاتٍ}، ولا يتعلق بـ {شَهَادَةً} لأنك كنت تفرق بين الصلة والموصول بخبر الابتداء. قال ابن الجزري: ............... وأولى أربع (صحب) (٣) وحجة من نصب أن {شَهَادَةً} بمعنى {أَنْ يَشْهَدَ} فأعمل {يَشْهِدَ} في فنصبه، ورفع {الشَّهَادَةَ} بمضمر، كأنه قال: فلازمٌ شهادة أحدهم، أو واجبٌ شهادة أحدهم، أو فالحكمُ شهادة أحدهم، أو فالفرضُ شهادة أحدهم. ويجوز أن يكون {إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ} خبرًا عن شهادة، ويجوز أن =