مد له واقصر ووسط كنأى … فالآن أوتوا إى ءآمنتم رأى لا عن منون ولا الساكن صح … بكلمة أو همز وصل في الأصح وامنع يؤاخد وبعادًا الأولى … خلف وآلان وإسرائيلا (انظر: شرح طيبة النشر ٢/ ١٧٦، الإتحاف ص ١٣٤). (١) فيصير النطق (فلَبِتَّ) فإذا جاءت الثاء المثلثة قبل التاء المثناة في القرآن الكريم سواء وردت مفردة أو جمعًا نحو {فَلَبِثْتَ سِنِينَ} أو {لَبِثْتُمْ} فإن القراء المذكورين يدغمون الثاء في التاء، ووجه الإدغام الاشتراك في بعض المخرج والتجانس في الانفتاح والاستفال والهمس، قال ابن الجزري: ولبثت كيف جا (حـ) ــــــــط (كـ) ــــم (ثـ) ــــــنا (رضى) (شرح طيبة النشر ٣/ ٢٧، ٢٨، إتحاف فضلاء البشر ص ١٦٢). (٢) كل ذال ساكنة يقع بعدها تاء متحركة يدغمها جميع القراء ويظهرها القراء المذكورون بأعلاه وهي قاعدة مطردة في جميع القرآن الكريم، قال ابن الجزري: وفي اخذت واتخذت (عـ) ن (د) رى … والخلف (غـ) ــــــــــث (انظر: إتحاف فضلاء البشر ص ١٣٩). (٣) اختلفوا في الهاء المتصلة بالفعل المجزوم في مثل قوله {يُؤَدِّهِ} [آل عمران: ٧٥] و {وَنُصْلِهِ} [النساء: ١١٥] في وقفها وإشمامها الكسر والضم وصلتها بياء أو واو وذلك في ستة عشر موضعًا: في آل عمران أربعة مواضع قوله: {يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ} {لَا يُؤَدِّهِ} [آل عمران: ٧٥]، و {نُؤْتِهِ مِنْهَا} [آل عمران: ١٤٥] مكررة في الآية، وفي سورة النساء [{نُوَلِّهِ} - {وَنُصْلِهِ}] ١١٥، وفي سورة النور: ٥٢ {وَيَخْشَ اللَّهَ =