(١) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ــــــف … وما به ها غير ذي الرا يختلف مع ذات ياء مع أراكهمو ورد (٢) وقد أغفل المصنف ذكر الخلاف عن ابن ذكوان في إمالة {الْكَافِرِينَ} فأمالها الصوري عنه، وفتحها الأخفش، قال ابن الجزري: .... .... ..... … ... … وكيف كافرين (جـ) ــــاد وأمل (تـ) ــــب (حـ) ــــــز (مـ) ـــــــنا خلف … (غـ) ــــــــــــــلا ووجه الإمالة المحضة التناسب بين الألف وبين ترقيق الراء، وتنبيهًا على أن الكسرة توثر على غير الراء مع مجاورة أخرى ولزومها وكثرة الدور، ولهذا لم يطرد في الكافر وكافر والذاكرين. (انظر إتحاف فضلاء البشر (ص ١٣٠) وابن مهران الأصبهاني في المبسوط (ص ١١٢). (٣) الصواب ورش من طريق الأزرق وحده دون الأصبهاني. (٤) سبق بيان قراءة يعقوب هذه في جميع القرآن قبل عدة صفحات (وانظر: المستنير ص ١٢٧) النويري في شرح طيبة النشر ٤/ ١٠، والنشر ٢/ ٢٠٨، والغاية في القراءات العشر ص ٩٩).