(٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط. انظر الإتحاف (ص: ١٣٧). (٣) قراء الأزرق بالتقليل والفتح (انظر الإتحاف ص: ١٣٧، والمهذب ص: ٥٧). (٤) وكان على المؤلف أن يذكر أولا في صلة الميم قالون وابن كثير ثم أبو جعفر. (٥) المراد إبدال الهمز. (٦) فيصير النطق {حَيْشِّئْتُمْ} ولا يؤخذ هذا إلا بالمشافهة من أفواه المشايخ. (٧) فيصير النطق {يُغْفِرْ لَكُمْ} بالياء وفتح الفاء على ما لم يسم فاعله، قال الناظم: يغفر مدًا أنث هنا كم وحجة من قرأ بذلك: أن الفعل متقدم وقد حيل بينه وبين الخطايا بـ {لكم} فصار الحائل كالعوض من التأنيث وفهمت ياء التذكير لنافع من الإطلاق (انظر: شرح طيبة النشر ٤/ ٣١، والكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٤٤٣، وزاد المسير ١/ ٨٥). (٨) ووجه القراءة بالتاء أنه أنت لتأنيث لفظ الخطايا؛ لأنها جمع خطية على التكسير على أن الفعل مبني للمجهول (انظر: شرح طيبة النشر ٤/ ٣٢، حجة القراءات ص: ٩٨، وابن القاصح ص: ١٥١، والسبعة ص: ١٥٧، والتيسير ص: ٧٣).