قالوا: وكتب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لعاصم بن الحارث الحارثي أن له نجمة من راكس لا يحاقه فيها أحد، وكتب الأرقم.
قالوا: وكتب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لبني معاوية بن جرول الطائيين لمن أسلم منهم، وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وأطاع الله ورسوله وأعطى من المغانم خمس الله وسهم النبي، صلى الله عليه وسلم، وفارق المشركين، وأشهد على إسلامه، أنه آمن بأمان الله ورسوله، وأن لهم ما أسلموا عليه والغنم مبيتةً، وكتب الزبير بن العوام.
قالوا: وكتب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لعامر بن الأسود ابن عامر بن جوين الطائي أن له ولقومه طيء ما أسلموا عليه من بلادهم ومياههم ما أقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وفارقوا المشركين، وكتب المغيرة.
قالوا: وكتب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لبني جوين الطائيين لمن آمن منهم، بالله، وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وفارق المشركين، وأطاع الله ورسوله، وأعطى من المغانم خمس الله وسهم النبي، وأشهد على إسلامه، فإن له أمان الله ومحمد بن عبد الله، وأن لهم أرضهم ومياههم، وما أسلموا عليه، وغدوة الغنم من ورائها مبيتة، وكتب المغيرة. قال: يعني بغدوة الغنم قال: تغدو الغنم بالغداة فتمشي إلى الليل، فما خلفت من الأرض وراءها فهو لهم، وقوله مبيتة يقول: حيث باتت.
قالوا: وكتب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، لبني معن الطائي أن لهم ما أسلموا عليه من بلادهم ومياههم، وغدوة الغنم من ورائها مبيتة، ما أقاموا الصلاة، وآتوا الزكاة، وأطاعوا الله ورسوله، وفارقوا المشركين، وأشهدوا على إسلامهم، وأمنوا السبيل، وكتب العلاء وشهد.
قالوا: وكتب رسول الله، صلى الله عليه وسلم: بسم الله الرحمن