قال: أخبرنا عفان بن مسلم قال: حدثنا أبو عوانة عن مغيرة عن إبراهيم أنه كره أن يستند إلى السارية.
قال: أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال: حدثنا سفيان عن أبي قيس قال: رأيت إبراهيم غلاما محلوقا يمسك لعلقمة بالركاب يوم الجمعة.
قال: أخبرنا الفضل بن دكين قال: حدثنا أبو بكر بن عياش قال: سألت الأعمش: كم كان يجتمع عند إبراهيم؟ قال: أربعة خمسة.
قال أبو بكر: وما رأيت عند حبيب عشرة وما رأيت اثنين يسألانه.
قال: أخبرنا أحمد بن عبد الله بن يونس قال: حدثنا مندل عن الأعمش قال: قال: لي خيثمة تذهب أنت وإبراهيم فتجلسون في المسجد الأعظم فيجلس إليكم العريف والشرطي. فذكرته لإبراهيم فقال: نجلس في المسجد فيجلس إلينا العريف والشرطي أحب من أن نعتزل فيرمينا الناس برأي يهوي.
قال: أخبرنا الفضل بن دكين ومحمد بن عبد الله وقبيصة بن عقبة قالوا: حدثنا سفيان عن الحسن بن عمرو قال: قال إبراهيم: ما خاصمت رجلا قط.
قال: أخبرنا عمرو بن عاصم قال: حدثني حماد بن زيد عن بن عون قال: جلست إلى إبراهيم النخعي فذكر المرجئة فقال فيهم قولا غيره أحسن منه.
قال: أخبرنا مالك بن إسماعيل عن الحسن بن صالح عن أبيه عن الحارث العكلي عن إبراهيم قال: إياكم وأهل هذا الرأي المحدث، يعني المرجئة.
قال: أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي قال: سمعت محلا يروي عن إبراهيم قال: الإرجاء بدعة.
قال: أخبرنا محمد بن عبد الله قال: حدثني محل قال: كان