(٢) في (ح) : «قدمه»، وفي هامش (ح) : «قوله: (ولكن يبصق عن يساره أو تحت قدمه) : تنزيهًا لجهة اليمين، أو تنزيهًا للملائكة فإنّ عن يمينه ملكًا، وجاء في بعض الطرق: (ولكن عن شماله) : خصّ اليسرى لما قدّمناه من تنزيه اليمنى عن إزالة الأقذار وتناولها، قال بعضهم: فيه دليل أنّ المصلّي لا يكون عن يساره ملك لأنّه لا يجد ما يكتب لكونه في طاعة، لأنّه علل منع البصاق عن اليمين لكون المَلَكِ هناك فأباحه عن اليسار». (٣) في هامش (ح) : «قوله: (يناجي ربه) : عبارة عن إخلاص القلب، وتفريغ السر لذكره، وتمجيده، وتلاوة كتابه في صلاته». (٤) في (ح) زيادة: «في رِوَايَةِ حُمَيدٍ فإنَّهُ يُنَاجِي رَبَّهُ وإِنَّ رَبَّهُ بينَهُ وبَينَ القِبلَة». (٥) في (ح) : «وَيفعل» وفي (د) : «أو يفعل» بدل قوله: «أن يفعل». (٦) في (ح) : «ثُمَّ قَالَ». (٧) في (ح) : «أنّ». (٨) في (ح) و (د) : «تُوَارِيْهِ». (٩) في (ح) : «أَنَّهُ قَالَ». (١٠) في (ح) : «وقام». (١١) في الأصل: «قال» والمثبت من (ح) و (د).