(٢) في (ح) و (د) : «نائم» بدل قوله: «ثم نام». (٣) في (د) : «النبي». (٤) قوله: «على فخذي» ليس في (د) و (ح). (٥) في (ح) : «قال». (٦) في (د) : «الحصين». (٧) في (ح) و (د) : «قالت». (٨) في (د) : «أمرا» بالنصب. (٩) قوله: «قال رضي الله عنه» ليس في (ح)، ولا (د). (١٠) في (ح) و (د) : «قومه». (١١) جاء في هامش الأصل: «وفي رواية: بعثت إلى الناس عامة»، وجاء في هامش (ح) : «حاشية: قوله: (وَبُعِثْتُ إِلَى كُلِّ أَحْمَرَ وَأَسْوَدَ) : قيل: هم كافَّة الناس، كنَّى بالحمران: عن البيض من العجم، وبالسود: عن العرب، لغلبة الأدمة عليهم، وغيرهم من السودان، وقيل: الأسود: السودان، والحمر: من عداهم من العرب وغيرهم، وقيل: الأحمر: الأنس، والأسود: الجن». (١٢) في (ح) و (د) : «الغنائم»، بدل «المغانم»، وجاء في هامش (ح) : «قوله: (أحلَّت لي الغنائم) : هو من خصائصه عليه السلام وكان مَن قبله لا تحلُّ له الغنائم، بل كانت تجمع ثم تأتي نار من السماء فتأكلها». (١٣) جاء في هامش (ح) حاشية: «قوله: (وَجُعِلَتْ لِيَ الْأَرْضُ طَيِّبَةً طَهُورًا وَمَسْجِدًا) : قيل إنَّ مَن كان قبله صلَّى الله عليه من الأنبياء إنما أبيح لهم الصلاة في مواضع مخصوصة كالبيع والكنائس».