(٢) جاء في هامش الأصل: «أي ملت عن دين آبائك». (٣) في (ح) و (د) : «قال». (٤) في (ح) : «ولا والله». (٥) زاد في (ح) : «لها». (٦) في (ح) و (د) : «قالت». (٧) في (ح) : «رسول الله». (٨) في (د) : «ينتضرونك» في هذا الموضع والذي يليه. (٩) جاء في هامش الأصل: «المخضب...»، وجاء في هامش (ح) : «قوله: (ضَعُوا لِي مَاءً فِي الْمِخْضَبب) : هو مثل الإجانة والمركن، وقَوْلها: (ذَهَبَ لِيَنُوءَ)، أَيْ ليَقُوم وَيَنْهَض، وقَوْلها: (والناس عكوف) : أي ملتزمون مجتمعون، فَأُغْمِيَ عَلَيْهِ، ثُمَّ أَفَاقَ، ثم قَالَ: (ضعوا لي ماءً في المخضب) فاغتسل، ثم ذكر تكرار الحال مرة أخرى، دليل على أن الإغماء ينقض الطهارة ويكون المراد بالغسل هنا الوضوء والله أعلم. وإرساله إلى أبي بكر للصلاة واستخلافه بها وحده؛ أجمل دليل على فضل أبي بكر وتقدمه، وتنبيه على أنه أولى بخلافته، وقوله: وكان أبو بكر رجلًا رقيقًا: أي رقيق القلب، كثير الخشية، سريع الدمعة، كما فسر في الحديث، بعد هذا قال الهروي وغيره: الأسيف: السريع الحزن والثكل، وهو الأسوف أيضًا والأسف». (١٠) في (د) : «قلت». (١١) ما بين معقوفتين زيادة من (د) و (ح). (١٢) زاد في (ح) : «الآخرة»، وفي (د) : «صلاة العشاء الآخرة». (١٣) قوله: «قالت» ليس في (د)، وهي في (ح) : «قال». (١٤) زاد في (د) : «بهم». (١٥) في (ح) و (د) زيادة: «لصلاة الظهر». (١٦) جاء في الأصل: «لا تتأخره»، وفي (ح) و (د) : «أن لا تتأخر».