(٢) ما بين المعقوفتين زيادة في (ح) و (د). (٣) في (د) : «صلاة». (٤) جاء في هامش (ح) : «قوله: (حبسوا عنا الصلاة الوسطى) : الحديث. قال الإمام: هذا فيه حجة لمن يقول إنها العصر، وقد اختلف الناس في قوله تعالى: {الصلاة الوسطى} ما المراد به؟ فقيل: الجمعة، وقيل: بل الصلوات الخمس كلها، وقال آخرون: قيل: صلاة من الخمس، واختلفوا في عينها، فقال مالك: هي الصبح ووافقه ابن عباس، وقال زيد بن ثابت: هي الظهر، وقال أبو حنيفة والشافعي: هي العصر، ووافقها علي بن أبي طالب، وقال قبيصة بن ذؤيب: هي المغرب». (٥) في الأصل و (ح) و (د) : «بشر». (٦) في (د) : «يحدثونه». (٧) في (ح) و (د) : «رسول الله». (٨) في (ح) : «رسول الله». (٩) من قوله: «وإذا أدرك أول سجدة..» إلى هنا ليس في (ح).