(٢) في (د) : «غاز». (٣) جاء في هامش (ح) : «حاشية: أصل رفع اللواء للشهرة والعلامة، ولهذا قال: لكل غادر لواء بقدر غدرته، ولما كان الغدر مكتومًا ومستترًا به شهر به صاحبه، وكشف ستره لتتم فضيحته، وتشيع بذلك معاقبته كما شهر امرؤ القيس في الآخرة بلواء الشعر، وبضد ذلك في الفخر والمجد شهرة نبينا عليه السلام، وفي هذا الحديث دليل على فتح الغدر ووعيد شديد لا سيما في معاهدة العدو، وقد جاء في الخبر ما... قوم بالعهد إلا سلط عليهم عدوهم». (٤) في (ح) و (د) : «فيقال هذه غدرة فلان» بدل قوله: «وقيل هذه غدرة فلان بن فلان». (٥) هذا الحديث ليس في (ح) و (د). (٦) جاء في هامش (ح) : «من الناس من تأول أنه إنما نهي عن قتل الصبيان؛ لأنه لا نكاية فيهم ولا قتال ولا... بأهل الإسلام، بل هم من جملة الأموال ما لم يبلغوا التكليف، فلهذا لم... وأما المرأة: فلا تقتل أيضًا لأنها من جنس لا يقاتل... إن قاتلت...» كلمات غير واضحة في الحاشية. (٧) جاء في الحاشية الأصل: «البويرة: اسم لتلك القرية على طريق الروم»، جاء في هامش (ح) : «حاشية البويرة المذكورة من بلاد بني النضير، ومعنى مستطير: أي منتشر، وقال أبو سفيان الحارث: وهان على سراة بني لؤي حريق بالبويرة...». كلمات غير واضحة في الحاشية. (٨) في هامش (ح) و (د) : «قال أبو سفيان الحارث: وهان على سراة بني لؤي حريق بالنويرة مستطير». (٩) في (ح) وقع هنا خطأ في ترتيب اللوحات فالوجه اليميني للورقة ١٠٦ تتمته في الورقة ١٢٢ الوجه اليساري.