(٢) في (د) : «وقال». (٣) جاء في هامش (ح) : «قيل: يريد بصاحبه الملك، يريد قرينه، وقيل خاطره، وقيل هو على ظاهره، وقوله: (وكان دركًا لحاجته)، بفتح الراء: اسم من الإدراك، أي لحاقًا لها، قال الله تعالى: {لا تخاف دركًا ولا تخشى} وأما الدرك بمعنى المنزل ففيه الوجهان، وقرئ بهما: {في الدرك الأسفل من النار}، والدركات لأسفل، والدرجات إلى فوق». (٤) في (ح) و (د) : «وطاف». (٥) جاء في هامش (ح) : «قوله: (إلا واحدة جاءت بشق غلام)، قيل هو الجسد الذي ذكر الله أنه ألقي على كرسيه، على من قال أنه ذلك من المفسرين». (٦) جاء في هامش (ح) : «الدرك: الإدراك، وهو البلوغ». (٧) قوله: «الله أعلم» ليس في (ح) و (د). (٨) من قوله: «قال رضي الله عنه: قال الشيخ أبو بكر رحمه الله: أخبرنا أبو حامد الشرقي» إلى هنا ليس في (ح) و (د)، وفيهما: «عن محمد بن النعمان بن بشير عن النعمان بن بشير» (٩) جاء في هامش (ح) : «النحلة العطية بغير عوض». (١٠) جاء في هامش (ح) : «قال الإمام: اختلف الناس في إعطاء بعض البنين دون بعض، فالذي يحكيه بعض أصحابنا عن مالك والشافعي وأبي حنيفة أنهم يكرهون ذلك، ولكنه إن نزل مضى عندهم، وخالفهم غيرهم من الفقهاء، وقال برد العطية والله أعلم». (١١) قوله: «قال رضي الله عنه:» ليس في (ح) و (د)، وفي (ح) : «عن نافع». (١٢) في (ح) و (د) : «أشفيت»، وجاء في هامش (ح) : «معنى أشفيت: أي قاربت وأشرفت، يقال: أشفا وأشاف قاله الهروي».