(٢) في (ح) : «يصلِّي منَّا». (٣) في (ح) : «نعيم». (٤) قوله: «أبي» ليس في (د). (٥) جاء في هامش (ح) : «الأديم المقروظ: الجلد المدبوغ بالقرظ». (٦) في (د) : «تتحصل»، وجاء في هامش الأصل: «محصلة: كان، لم تحصل: أي لم تخلص». (٧) في (ح) : «تراثها». (٨) جاء في هامش الأصل: «زيد الخير، وفي رواية: الخيل». (٩) زاد في (د) : «يقال له الشقي بن أبي الخويصرة التميمي». (١٠) في (د) : «مشرف»، وجاء في هامش الأصل: «مشرق... ، وفي نسخة: مشرف وجها يرون أمده». (١١) جاء في هامش (ح) : «قوله: ناشز الجبهة: الناشز المرتفع من الأرض». (١٢) قوله: «لا» ليس في (د). (١٣) جاء في هامش (ح) : «مقفِّي: أي مولِّي قفاه منصرفًا»، وفي (د) : «أي مولِّي». (١٤) جاء في هامش (ح) : «الضِّئْضِئ: الأصل، ويُقال أيضًا بضادين مهملتين، وفي كتاب ابن عيسى معًا، بالضاد المعجمة، والضاد المهملة والمعنى واحد». (١٥) جاء في هامش (ح) : «قوله: (يَقْرَؤُونَ القُرْآنَ رَطْبًا، لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ) : رطبًا: أي: سهلًا، لكثرة حفظهم له». (١٦) جاء في هامش (ح) : «قوله: (لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ) : فيه تأويلان: أي لم تفقه قلوبهم ولا انتفعوا بما تلَوا منه، ولا لهم منه حظ سوى تلاوة الفم والحنجرة والحلق، إِذْ بِهِمَا تَقْطِيع الْحُرُوف، والتأويل الأخصّ: أنه لَا يَصْعَد لَهُمْ عَمَل وَلَا تِلَاوَة وَلَا يُتَقَبَّل». (١٧) جاء في هامش الأصل: «يمرقون: أي يخرجون». (١٨) في (ح) : «الإيمان» بدل «الدِّين». (١٩) في (ح) : «عن». (٢٠) جاء في هامش (ح) : «وقوله: (يَمْرُقُونَ مِنَ الإيمان كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ) : أي: يخرجون منه كما يخرج منه خروج السهم إذا أنفذ الصيد من جهة أخرى ولم يتعلَّق به شيء منه، والرميةُ: الصيد الذي يُرمى».